0

 أُسّسَ السوق مع تأسيس العاصمة، ويعتبر السوق الرئيسي في البلاد آنذاك، ضمَّ الدكاكين التي تبيع مختلف أنواع البضائع، مثل التمر والقهوة والقمح ولوازم السفن الشراعية، ومحلّات الحرف اليدوية.


لميناء #الدوحة القديم أثر في تأسيس السوق، فبعد انقضاء موسم الغوص وبيع اللؤلؤ في أسواق الهند تجلب البضائع إلى السوق بالمحامل الشراعية من العديد من البلدان.


سُمّي السوقُ بهذا الاسم لأن أغلب الناس كانوا يشترون أثناء وقوفهم، ويضم السوق في طيّاتهِ روعة العمارة العربية وبهاء العمارة العصرية، فتعطي نظرةً على الماضي العريق بعيونٍ مواكبةٍ للتطور.

#تنوين_بودكاست

إرسال تعليق

 
Top